سلطات الاحتلال تواصل ممارسة جريمة احتجاز جثامين الشهداء الفلسطينيين، حيث تحتجز جثامين 563 شهيدا في مقابر الأرقام والثلاجات حسب توثيق الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء من بين هؤلاء الشهداء 34 شهيدا خلال شهر آب المنصرم هم:
1- الأسير إسلام السرساوي من غزة
2- مؤمن صلاح حسن مشارقة من طولكرم
3- مؤمن كمال محمد قرعاوي من طولكرم
4- ثائر أحمد محموج حميدي من طولكرم
5- يزن صاعد عادل شافع من طولكرم
6- عمار رزق كامل عودة من سلفيت
7- محمد رزق إبراهيم هماش من بيت لحم
8- وليد جمال محمد حسين من جنين
9- خضر حسين خضر أبو قطنة من جنين
10- ربيع محمد سعود دراغمة من طوباس
11- كفاح عصام حسين ضبايا من جنين
12- طارق زياد عبد الرحيم داود من قلقيلية
13- شادي وسام شيحة من القدس
14- فايز فواز فايز دراغمة من طوباس
15- محمد جواد محمد بني ذيب من طوباس
16- محمد بشار حسن بني عودة من طوباس
17- عمرو محمود هلي بني عودة من طوباس
18- خالد نضال أحمد ذيب من طوباس
19- الأسير نصر سالم سعيد زيادة من غزة
20- جعفر سعد سعيد منى من نابلس
21- أحمد محمد خليل العنتير من جنين
22- زاهر تحسين يوسف رداد من طولكرم
23- عدي نزار نمر أبو ناعسة من جنين
24- مصعب حسان علي مقصقص من جنين
25- محمد سامر محمود جابر من طولكرم
26- مجد ماجد راجح داود من طولكرم
27- محمد توفيق سعد عوفي من طولكرم
28- وسام ايمن زيدان خازم من جنين
29- ميسرة سليمان عبد مشارقة من جنين
30- عرفات جاسر أحمد عامر من جنين
31- محمد إحسان ياقين مرقة من الخليل
32- زهدي نضال أبو عفيفة من الخليل
33- أمجد مصطفى إبراهيم صالح من جنين
34- محمد أمين طلال عبد الله من جنين
باحتجاز جثامين الشهداء الـ 34 يرتفع عدد جثامين الشهداء المحتجزين منذ بداية العام الحالي الى 121 شهيدا، وهذه الاحصائية لا تشمل الشهداء المحتجزين في قطاع غزة حيث لا يتوفر أي معلومات حول ارقام ومصير هؤلاء الشهداء.
ويشكل احتجاز الجثامين في مقابر الأرقام وثلاجات الاحتلال امتهاناً للكرامة الإنسانية للإنسان، في حياته وبعد موته، وعقوبة جماعية تستصرخ الموقف الوطني والدولي للمطالبة باستعادة جثامين هؤلاء الشهداء ولتمكين ذويهم من إعادة دفنهم بما يليق بكرامة الإنسان، ونستصرخ كل المدافعين عن حقوق الإنسان للضغط على الاحتلال بالإفراج عن جثامين الشهداء الفلسطينيين فمن العار أن يصمت العالم على عقاب الإنسان حتى بعد موته.